الجمجمة
عندما كنا صغار نلعب بكل طاقة ولا ندري ماذا يحدث من صخب وزعيق ساعات
وساعات يمكن أن يكون خمس ساعات لعب متواصل وعندما نصل الى البيت نشعر
بما وصلت اليه أحوالنا ولكن هناك في البيت طبيب منتظر لمثل هذه الحالات من أصابات
عارضة أصابات اللعب والصوت العالي والكلام المتكرر الرتيب , ويصرخ الطفل ويقول
يارأسي وأماه هل لي دواء عندك , فتقول وهي أعلم بحال الطفل قرب مني ياولدي ويستسلم
الأبن وهو يعلم أن هذا الصدر الحنون سوف يأتي الشفاء على يديه وقترب الطفل ويستسلم لأمه
ويضع رأسه أو جمجمته على حجر أمه , وتأتي الأم برباط وتلفه حول الرأس ثم تسجل الحجم
وتلف الرباط وتكون فيه خيه ثم تضع مفتاح كبير أو أي شئ مشابه له وتلف الرباط بالمفتاح
حتى يشعر الطفل بأن الجمجمة تضغط تحت أنامل أمه الحنون وهكذا يستمر الضغط حتى تجد
بعد القياس أن المقاس قد قل عن ذي قبل فتتنهد الأم وهي شاكرة لله وتحمده , ثم تقوم بطفلها
الذي غط في النوم العميق بعد أن زال عنه الصداع فمن أدراك ياأمي بهذا من علم التشريح الذي
درسناه في الطب سبحان الله علم الأنسان مالم يعلم
عندما كنا صغار نلعب بكل طاقة ولا ندري ماذا يحدث من صخب وزعيق ساعات
وساعات يمكن أن يكون خمس ساعات لعب متواصل وعندما نصل الى البيت نشعر
بما وصلت اليه أحوالنا ولكن هناك في البيت طبيب منتظر لمثل هذه الحالات من أصابات
عارضة أصابات اللعب والصوت العالي والكلام المتكرر الرتيب , ويصرخ الطفل ويقول
يارأسي وأماه هل لي دواء عندك , فتقول وهي أعلم بحال الطفل قرب مني ياولدي ويستسلم
الأبن وهو يعلم أن هذا الصدر الحنون سوف يأتي الشفاء على يديه وقترب الطفل ويستسلم لأمه
ويضع رأسه أو جمجمته على حجر أمه , وتأتي الأم برباط وتلفه حول الرأس ثم تسجل الحجم
وتلف الرباط وتكون فيه خيه ثم تضع مفتاح كبير أو أي شئ مشابه له وتلف الرباط بالمفتاح
حتى يشعر الطفل بأن الجمجمة تضغط تحت أنامل أمه الحنون وهكذا يستمر الضغط حتى تجد
بعد القياس أن المقاس قد قل عن ذي قبل فتتنهد الأم وهي شاكرة لله وتحمده , ثم تقوم بطفلها
الذي غط في النوم العميق بعد أن زال عنه الصداع فمن أدراك ياأمي بهذا من علم التشريح الذي
درسناه في الطب سبحان الله علم الأنسان مالم يعلم